السبت، 18 أبريل 2015

منهجية جاهزة للقولة


من خلال المفاهيم المتضمنة في القولة.... يتضح أنها تندرج ضمن المجال الاشكالي لمجزوءة...... وتحديدا ضمن مفهوم......، ويشير
 مفهوم........ اذ يسلطالضوء على قضية......... الشيء الذي يضعنا امام مجموعة من الاحراجات والاشكالات من قبيل 
:هل........أم........؟ والى اي حد..............؟ ادن سوف نركز الحوار فيما سياتي على الامساك باطروحة القولة وشرحها من خلال 
الوقوف على مجمل الافكار المتضمنة فيها واهم مفاهيمها مع الوقوف على بنيتها الاقناعية ثم ابراز قيمتها الفلسفية من خلال مناقشتها
 باستحضار مجموعة من المواقف الفلسفية على ان ننهي هذا لانشاء الفلسفي بتركيب نجمل فيه نتائج التحليل والمناقشة. قبل الغوص في 
المضمون المعرفي للقولة ، ينبغي في البداية الوقوف عند أهم المفاهيم المؤسسة للقولة حتى يتسنى لنا فهمها ، وهكذا نجد مفهوم .......... 
 الذي يدل على ........ ومفهوم........ الذي يتحدد باعتباره........ ويمكن القول اجمالا ان القولة تراهن على فكرة مفادها ان.............
 كأطروحة فلسفية ، والتي تدل على ............ ويلاحظ ان صاحب القولة اعتمد على بعض الاساليب الحجاجية والروابط المنطقية : فيما 
يخص الروابط المنطقية اللغوية ، يفتتح صاحب النص القولة بجملة تفيد مثلا الاثبات ( ينبغي ......أن.......) ثم يليها بجملة ثانية تفيد 
النفي (وليس ...بل على العكس .....) ، مما يعطي للقولة متانة وتماسك منطقي وسلاسة في لغة الخطاب . ولم يكتفي صاحب القولة 
بالروابط اللغوية وحسب ، ببل اعتمد ايضا اسلوب لغوي مجازي مثلا : فقد شبه ........بـ ...... وهدفه هو تقريب الفكرة من ذهن المتلقي
 لفهمها واستيعابها بشكل جيد . بصفة عامة لقد اكد صاحب القولة من خلال اطروحته على ان..................... لكن هل استطاعت 
الاطروحة المتضمنة في القولة الاجابة بشكل قطعي على الاشكال المطروح ؟ وهل يعتبر هذا هو الراي الوحيد المتداول في الساحة 
الفكرية ؟ وفي هذا الصدد نجد مواقف اخرى قاربت هذا الموضوع وتناولته بالدراسة والتحليل من زوايا اخرى ، حيث نجد الفيلسوف 
 ........ يدهب الى ......... وعلى سبيل الختم ، يمكن القول ان قضية ......... لكن هل..........والى اي حد يمكن اعتبار.......
الاثنين، 29 ديسمبر 2014

منهجية جاهزة تحليل السؤال المفتوحـ



من خلال المفاهيم المتضمنة في السؤال ( ذكر المفاهيم الاساسية في السؤال ) ، يتضح أنه يتاطر داخل مجزوءة(دكر المجزوءة) ،
 وتحديدا ضمن مفهوم ( ذكر المفهوم) ، ويقصد بـ( الحديث عن المفهوم ، شارحا اياه او مبينا سياق تبلوره التاريخي...)
 ، اذ يسلط الضوء على موضوع (ذكر الموضوع الذي يعالجه السؤال ) 
 ، الشئ الذي يضعنا امام مجموعة من الاشكالات من قبيل: (تحديد الاشكال العام ، اي اشكال المحور) ؟ والى اي حد يمكن اعتبار ( تحديد الاشكال الخاص ، اي الاشكال الذي يعالجه السؤال ) ؟
 لمقاربة الاشكال الذي ينطوي عليه السؤال المطروح ، يقتضي الامر الحسم مع الحروف والمفاهيم المؤثثة لبنيته ، فهل حرف استفهام تخييري بين قضيتين متقابلتين قد يصرح بهما معا ، وقد يصرح باحداهما ويتم اضمار الاخرى 
. ان الطابع الاستفهامي لهذا الحرف يقتضي اجابتان محتملتان ، نعم ام لا ، نعم( اثبات السؤال ) ، لا، (نفي السؤال ) في حين يشير مفهوم( شرح المفهوم الاول الوارد في السؤال ) ،
 اما لفظ فيعني(شرح المفهوم الثاني الوارد في السؤال ) ، ويقصد بعبارة (شرح المفهوم الثالث الوارد في السؤال ) ، يفضي بنا تحليل عبارات السؤال الى اطروحة مفترضة مضمونها ان( اطروحة السؤال مع التوسع فيها ) ،
 وهي الاطروحة التي نجد لها حضورا قويا لدى الفيلسوف (موقف الفيلسوف المؤيد ) يتضح من خلال ماسبق أن اطروحة السؤال تؤكد على ان ( دكر المستفاد من اطروحة السؤال ) ، افلا يمكن الحديث كذلك ، على أن(طرح اشكال ينفتح على المواقف المعارضة) ؟ لمقاربة هذا الاشكال ، نستحضر تصور الفيلسوف (اسم الفيلسوف المعارض) ، 
الدي يرى أن(موقف الفيلسوف المعارض ) ، وفي نفس السياق يؤكد(موقف الفيلسوف المعارض) او ( الموقف بين الموقفين المؤيد والمعارض في حال وجوده). نخلص من خلال ماسبق الى ان اشكالية (ذكر الموضوع الدي يعالجه السؤال )
 افرزت مجموعة من المواقف المتعارضة ، حيث راى(اسم الفيلسوف المؤيد ) ان( تلخيص مركز لموقفه) ، في حين اعتبر الفيلسوف (اسم الفيلسوف المعارض ) ان( تلخيص مركز لموقفه) ،
وبالمقابل أكد الفيلسوف ( اسم الفيلسوف المعارض او الموفق) على ان ( تلخيص مركز لموقفه) . اما فيما يتعلق بوجهة نظري الشخصية ، أجد نفسي اتبنى موقف الفيلسوف(اسم الفيلسوف الذي تميل اليه وتنفق معه) لانه الاقرب الى الواقع المعيش ، فواقع الحال يشهد ، ان(ذكر السبب الذي جعلك تميل اليه ) وفي ظل تضارب هذه المواقف والتصورات ، الايمكن القول ان( صياغة اشكال تركيبي مفتوح)؟
الاثنين، 22 ديسمبر 2014

التحولات المقرونة بالتفاعلات حمض - قاعدة

 من وجهة نظري يجب حفظ هذه العلاقات وتطبيقها اما ادا كانت أشياء أخرى فهي فقط مضيعة وقت
و لا أهمية لها ( أقصد الدرس)




السبت، 20 ديسمبر 2014
الأحد، 7 ديسمبر 2014

الخبر الوراثي

يوجد الخبر الوراثي في نواة الخلية

شكل الخلية:


1-غشاء سيتوبلازمي                
           2-غشاء هيكلي                                  
          3-سيتوبلازم                                    
         4-غشاء نووي                                 
     5-صبغين                                   
6-نوية                                  






الانقسام الغير مباشر نشاط متواصل يتم عبر 4 مراحل:
المرحلة التمهيدية:


7-تلاشي الغشاء النووي
        8-ظهور الصبغيات               
    9-الياف قطبية               
  10-مغزل لا لوني             





                               

المرحلة الاستوائية:

   11+12=خيوط المغزل اللالوني
          13-صبغي استوائي

         


المرحلة الانفصالية:                                            
                  
                   14-خيوط المغزل اللالوني              
15-انفصال الصبيغيات







المرحلة النهائية:

19- غشاء نووي   
                20- غشاء سيتوبلازمي             
                                          21-فاصل
22-صبغين            
            23-خليتين بنتين                  

الطبيعة الكميائية للخبر الوراثي:
 الخبر الوراثي عبارة عن (adn)
ADN :
 هو عبارة عن مادة مكونة من وحدات كل واحدة تسمى النوكليوتيدات 
-التيمين (t)
       -السيتوزين (c)  
   -الغوانين  (g)
-الادنين (a)
  نمودج ل  (adn):

تطور كمية الخبر الوراثي اثناء الدورة الخلوية:

     -G1 تكون خيوط الصبغين
     -S تضاعف خيوط الصبغين
                                        -G2 الصبغيات تتكون من صبيغيين
 الية تضاعف (adn) 
  -كسر الروابط الهيدروجينية بواسطة انزيمات 
  - تدخل(adn) بوليميراز 
  -تضاعف (ADN)                                           


الأربعاء، 3 ديسمبر 2014

منهجية تحليل نص فلسفي لتلاميذ الباكالوريا

المقدمة 
 يندرج  هذا الموضوع الفلسفي في سياق درس ( اكتب اسم الدرس هنا)

.ويعالج مسألة   اساسية وهي (  اكتب الاشكالية المطروحة في النص..  هل هي تعالج 

قضية .... او ..أو........او..... او ) والتي حظيت بأهتمام كثير من المفكرين

والفلاسفة . وقد أسفر تدارسهاعن وجهات نظر اختلفت وتباينة باختلاف المذاهب 

والاتجاهات التي ينتمي اليها كل مفكر على حدا .وأمام هذا الاختلاف في هذه المقاربات 
يتجلى لنا الطابع المعقد في موضوع (المفهوم) مما يجعلنا نطرح العديد من الاشكالات

 منها  طرح الاشكال + سؤال عام + أسئلة تحيل فرضيات + الاجابة + اعادة طرح 

الاشكال باستخدام عبارات نفس الموضوع

العرض 

      يتبين لنا من خلال القراءة الاولى ل النص انه يستهدف التأكيد ( اكتب 

 الأطروحة  فكيف يثبث ذلك. ينطلق صاحب النص ....وبعد ذلك..ثم... وفي 

 الاخير......لكن ماقيمة هدا الطرح بالمقارنة مع مواقف مؤيدة ومعارضة.نجد لهدا 

الموقف جدور عند (الموقف المؤيد من الدرس)  الذي يرى.... من الدرس اذا كان

 المنظور السابق محقا الى حد ما حين اعتبر ان( الاطروحة السابقة)  فان دراسة هده 

الاشكالية التي بين أيدينا من كل أبعادها تقتضي أن تحللها في الاكتشافات متعددة ودون

الاكتفاء بالنظر في المجال الخاص مهما كانت أهميته وفي هدا الاطار نجد (الرأي 

المعارض) 

 من جهتي أعتقد ان هده المواقف متكاملة فكل موقف منها يبرز لنا جانبا من حقيقة

( المفهوم) وذلك لأن الفلاسفة والعلماء يتكلمون من مواقع علمية وفلسفية مختلفة يكمل 

بعضها البعض .


الخاتمة 
   بعد هذه الجولات في مختلف اوجه (الاشكالية) نعاود في هذه الخاتمة ما أوردناه في

مختلف  مراحل العرض فلقد تبين لنا أن (الاشكالية ) تتسم بتعدد الخطابات وتعارض 

الافكار والمواقف 
.
فمن جهة رأينا ان الموقف1 ومن جهة اخرى اعتبر موقف2 كما رأينا موقفا ثالثا 

يفترض موقف3 لكن هل يعكس هدا التعدد والتغاير والاختلاف وتعدد وجهات نظرات 

الاخر عمق التفكير الفلسفي وغناه وحيويته ام انه يعبر عن الفلسفة  العاجزة عن ايجاد 

حلول دقيقة لانهائية
عربي باي